طالب ضعيف سمع باحث ماجستير تربية خاصة بجامعة جدة واجهة العزلة والتنمر و الرهب الاجتماعي و تغلبت على التأتأة و التأخر بالكالام إلى أن واصلت ولله الحمد في تحقيق وكسر كلامات وعلامات و أفكار حتى مشاعر العجز وعدم القدرة أو أنا كما أنا وأخطرها وهي الإحباط واليأس مازلت ولا زالت رغبتي في تحقيق الحلم التي أفستيقظ كل يوم من أجله يا رب كن ورفيق وهب لي يا إلهي منك تسخرا لمن في الفسموات و الأرض يا عليم يا ودود يا فعال بما تريد..