انتصار للسينما - الجزء الثاني

انتصار للسينما - الجزء الثاني

خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي: الجزء الثاني

تأليف:

محمد خان

دار النشر : دار الكرمة
75.90 ر.س يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك. لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار - لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل - بحكم التكوين الشخصي ربما - إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية. «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.» عن المؤلف: محمد خان واحد من أهم مخرجي السينما المصرية والعربية. ولد لأب من أصل باكستاني وأم مصرية في 26 أكتوبر 1942، ويعد أحد أبرز مخرجي السينما الواقعية في ثمانينيات القرن الماضي. شارك في كتابة 13 قصة من 25 فيلمًا قام بإخراجها، وحصل عنها على عشرات الجوائز المحلية والعالمية، ومن أهمها «ضربة شمس» و«موعد على العشاء» و«خرج ولم يعد» و«زوجة رجل مهم» و«أحلام هند وكاميليا» و«الحريف» و«أيام السادات» و«في شقة مصر الجديدة». وقد توفي في 26 يوليو 2016. عن المحرر: سعيد شيمي أحد أهم مديري التصوير السينمائي في العالم العربي. ولد عام 1943 في حي عابدين في القاهرة. ربطته صداقة عميقة بمحمد خان منذ أن كانا في طفولتهما. عشق السينما والتصوير منذ طفولته، فصور أول أفلامه على شريط 8 مللي وهو في العشرين من عمره. تخرج في المعهد العالي للسينما، واشترك كمتطوع في تصوير أحداث حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر. وهو أول من صور سينمائيًا تحت الماء في العالم العربي. صور سعيد شيمي حوالي 75 فيلمًا تسجيليًّا وقصيرًا و108 أفلام روائية طويلة من أهمها «ضربة شمس» و«سواق الأتوبيس» و«الحريف» و«جحيم تحت الماء» و«العار» و«البريء» و«الحب فوق هضبة الهرم»، فحصل على العديد من الجوائز وشهادات التقدير والتكريم من مصر والخارج. قام سعيد شيمي بتدريس مادة التصوير السينمائي والتلفزيوني في عدد من الكليات والمعاهد في مصر والدول العربية. واختير عضوًا ورئيسًا في لجان التحكيم السينمائية في مهرجانات دولية ومحلية. له العديد من المقالات في جماليات وتاريخ الصورة السينمائية، كما أصدر أكثر من عشرين كتابًا في مجال التصوير السينمائي، من أهمها: «التصوير السينمائي تحت الماء»، و«تاريخ التصوير السينمائي في مصر»، و«أفلامي مع عاطف الطيب»، و«تجربتى مع الصورة السينمائية»، و«سحر الألوان من اللوحة إلى الشاشة»، و«الصورة السينمائية من السينما الصامتة إلى الرقمية». المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك. لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار - لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل - بحكم التكوين الشخصي ربما - إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية. «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.» عن المؤلف: محمد خان واحد من أهم مخرجي السينما المصرية والعربية. ولد لأب من أصل باكستاني وأم مصرية في 26 أكتوبر 1942، ويعد أحد أبرز مخرجي السينما الواقعية في ثمانينيات القرن الماضي. شارك في كتابة 13 قصة من 25 فيلمًا قام بإخراجها، وحصل عنها على عشرات الجوائز المحلية والعالمية، ومن أهمها «ضربة شمس» و«موعد على العشاء» و«خرج ولم يعد» و«زوجة رجل مهم» و«أحلام هند وكاميليا» و«الحريف» و«أيام السادات» و«في شقة مصر الجديدة». وقد توفي في 26 يوليو 2016. عن المحرر: سعيد شيمي أحد أهم مديري التصوير السينمائي في العالم العربي. ولد عام 1943 في حي عابدين في القاهرة. ربطته صداقة عميقة بمحمد خان منذ أن كانا في طفولتهما. عشق السينما والتصوير منذ طفولته، فصور أول أفلامه على شريط 8 مللي وهو في العشرين من عمره. تخرج في المعهد العالي للسينما، واشترك كمتطوع في تصوير أحداث حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر. وهو أول من صور سينمائيًا تحت الماء في العالم العربي. صور سعيد شيمي حوالي 75 فيلمًا تسجيليًّا وقصيرًا و108 أفلام روائية طويلة من أهمها «ضربة شمس» و«سواق الأتوبيس» و«الحريف» و«جحيم تحت الماء» و«العار» و«البريء» و«الحب فوق هضبة الهرم»، فحصل على العديد من الجوائز وشهادات التقدير والتكريم من مصر والخارج. قام سعيد شيمي بتدريس مادة التصوير السينمائي والتلفزيوني في عدد من الكليات والمعاهد في مصر والدول العربية. واختير عضوًا ورئيسًا في لجان التحكيم السينمائية في مهرجانات دولية ومحلية. له العديد من المقالات في جماليات وتاريخ الصورة السينمائية، كما أصدر أكثر من عشرين كتابًا في مجال التصوير السينمائي، من أهمها: «التصوير السينمائي تحت الماء»، و«تاريخ التصوير السينمائي في مصر»، و«أفلامي مع عاطف الطيب»، و«تجربتى مع الصورة السينمائية»، و«سحر الألوان من اللوحة إلى الشاشة»، و«الصورة السينمائية من السينما الصامتة إلى الرقمية».

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):3325592658000
  • تأليف:محمد خان
  • دار النشر:دار الكرمة
  • التصنيف:التراجم والسير
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2019
  • عدد الصفحات:568
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.72
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)3325592658000
دار النشردار الكرمة
التصنيفالتراجم والسير
اللغةالعربية
سنة النشر2019
عدد الصفحات568
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.72
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع