النظم الفائق في أبواب من أصول القراءات السبع

النظم الفائق في أبواب من أصول القراءات السبع

تأليف:

أحمد سليمان المليجي

34.50 ر.س نظْمٌ جديدٌ في القِراءَاتِ السَّبْعِ، جاءَ تابعًا للشَّاطبيَّة في أحْكامِها وطرُقِها، مُغايرًا لَها في التَّرْتيب والتّبْويب، معَ شيءٍ منَ الابتِكارِ في ذلِك. امتازَ بجوْدةِ السَّبكِ، وسُهولةِ العِبارة، ويَروعُك فيه تفنُّنُه في بسطِ الكلامِ في أبْوابه الَّتي تناولَها، وكثرةُ عرضِه للكلِماتِ الخِلافيَّة، وتكثيرُه للفوائِد كُلَّما حانتْ مُناسبة، مِن تجْويدٍ ورسْمٍ واحتِجاجٍ، بَل وإشارةٍ إلى المُتشابِه والنَّظائِر. ولمْ يألُ صاحبُه -الدَّرعميّ- جهدًا في اختِيارِ اللَّفظِ وانتِقائِه، مُستَفيدًا ممَّا وهبَه اللهُ مِن ملكةٍ لغويَّة وأدبيَّة، فحرَصَ عَلى تجنُّبِ الضَّرائِر الشِّعريّة المُستَهْجنة، ولمْ يلْجأْ إلى الرُّموزِ إلَّا في القَليلِ النَّادر. كما حرصَ عَلى أن يُثريَ النَّظْم لينتفِعَ به طالِبُه، رائِدُه في ذلِك كثرةُ مُطالعتِه في كتُب القِراءاتِ والتَّوجيهِ والتَّفسير، وملازمته لشيوخ القراءات الَّذينَ يسَّر اللهُ وصولَه إليهِم. وقَد لاقى هذا النَّظم قبولًا لدى عددٍ من مشايخِنا الأفاضِل، عُرضَ عليْهِم في المدَّة الطَّويلةِ التي استغرَقها في كتابتِه، وانتفع ناظمُه بإشاراتِهم ونَصائِحِهم. فهاكُم النَّظم الفائِق شاهدًا على أنَّ القرائِحَ لم تَنضبْ، وأنَّ البابَ لم يُغلقْ، وأنَّه كمْ تركَ الأوَّلُ للآخِر، والحمدُ للهِ عَلى ما يسَّرَ وتمَّم. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

نظْمٌ جديدٌ في القِراءَاتِ السَّبْعِ، جاءَ تابعًا للشَّاطبيَّة في أحْكامِها وطرُقِها، مُغايرًا لَها في التَّرْتيب والتّبْويب، معَ شيءٍ منَ الابتِكارِ في ذلِك. امتازَ بجوْدةِ السَّبكِ، وسُهولةِ العِبارة، ويَروعُك فيه تفنُّنُه في بسطِ الكلامِ في أبْوابه الَّتي تناولَها، وكثرةُ عرضِه للكلِماتِ الخِلافيَّة، وتكثيرُه للفوائِد كُلَّما حانتْ مُناسبة، مِن تجْويدٍ ورسْمٍ واحتِجاجٍ، بَل وإشارةٍ إلى المُتشابِه والنَّظائِر. ولمْ يألُ صاحبُه -الدَّرعميّ- جهدًا في اختِيارِ اللَّفظِ وانتِقائِه، مُستَفيدًا ممَّا وهبَه اللهُ مِن ملكةٍ لغويَّة وأدبيَّة، فحرَصَ عَلى تجنُّبِ الضَّرائِر الشِّعريّة المُستَهْجنة، ولمْ يلْجأْ إلى الرُّموزِ إلَّا في القَليلِ النَّادر. كما حرصَ عَلى أن يُثريَ النَّظْم لينتفِعَ به طالِبُه، رائِدُه في ذلِك كثرةُ مُطالعتِه في كتُب القِراءاتِ والتَّوجيهِ والتَّفسير، وملازمته لشيوخ القراءات الَّذينَ يسَّر اللهُ وصولَه إليهِم. وقَد لاقى هذا النَّظم قبولًا لدى عددٍ من مشايخِنا الأفاضِل، عُرضَ عليْهِم في المدَّة الطَّويلةِ التي استغرَقها في كتابتِه، وانتفع ناظمُه بإشاراتِهم ونَصائِحِهم. فهاكُم النَّظم الفائِق شاهدًا على أنَّ القرائِحَ لم تَنضبْ، وأنَّ البابَ لم يُغلقْ، وأنَّه كمْ تركَ الأوَّلُ للآخِر، والحمدُ للهِ عَلى ما يسَّرَ وتمَّم.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789776644175
  • تأليف:أحمد سليمان المليجي
  • دار النشر:عِلم لإحياء التراث والخِدمات الرقمية
  • التصنيف:الكتب الإسلامية والدينية
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2019
  • عدد الصفحات:109
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.28
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789776644175
دار النشرعِلم لإحياء التراث والخِدمات الرقمية
التصنيفالكتب الإسلامية والدينية
اللغةالعربية
سنة النشر2019
عدد الصفحات109
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.28
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة