سيكلومورفا

سيكلومورفا

تأليف:

أحمد رضا أحمد

101.20 ر.س أوه... أهلا صديقي... أعتذر أنني لم أرك. كنت أدندن قليلًا إلى أن تأتي، لكنك تأخرت... كيف حالك يا صديقي؟ لماذا تأخرت عني؟ انتظرتك بفارغ الصبر... ليس مهمًا... المهم أنك أتيت بصحة وسلامة... لا أكذب عليك صديقي، ولكن لا أعلم كيف أبدأ تلك الرواية المشوقة التي ستغوص بك في أعماق البحور وترتفع بك إلى هامات النجوم... وكل هذا وأكثر مع اللقاء المنتظر بين (روكس)، (أبيرس) البقاء للأقوى... والأذكى... ولكن هناك أسئلة محيرة وغريبة وكثيرة.. هل أبيرس موجود حقًا؟ وهل سيستطيع (أحمد) العثور على والديه؟ وكيف ستكون علاقته مع يازي؟... فإني أطلب منك إذا تكرمت أن تساعدني لنكتب رواية تفتح لها الأفاق ويسار لها الدروب وتسلم عليها السحب في سماء صافية... فأطلق الحرية لعنان خيالك لأني سآخذك الآن إلى مكان وعد مني أنك لن تخرج منه إلا وأنت غارق في بحر من الدماء وحلقات من السيوف والنزاعات وتساؤلات لا إجابة لها... مالك خفت يا صديقي.. هه.. إنها ما زالت المقدمة... وأخشى أن تكون النهاية... أظنك مستعدًا إن أكملت إلى هنا... إذًا اربط حزام الأمان وسمِّ الله وصلِّ على الرسول... انطلقنا.... ولكن انتظر دقيقة... يجب أن تعلم جيدًا صديقي العزيز أن معظم الناس إن لم يكن جميعهم ينظرون إلى البعيد المظلم... مع أنه يوجد بين يديه شيء إن أتممه على الشكل الصحيح واستغله استغلالًا يروق له من الممكن... واسمع هذا السر.. أن تغير العالم كله بشيء كان يضيء أمامك ولكنك كنت تنظر للأكثر ضياءً.. فالحياة لا ترحم الضعيف الكسلان.. ولكنها تعظم القوي الشقيان... سأدعك الآن تستمتع... وأرجو أن تكون عقلت ما قلت. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

أوه... أهلا صديقي... أعتذر أنني لم أرك. كنت أدندن قليلًا إلى أن تأتي، لكنك تأخرت... كيف حالك يا صديقي؟ لماذا تأخرت عني؟ انتظرتك بفارغ الصبر... ليس مهمًا... المهم أنك أتيت بصحة وسلامة... لا أكذب عليك صديقي، ولكن لا أعلم كيف أبدأ تلك الرواية المشوقة التي ستغوص بك في أعماق البحور وترتفع بك إلى هامات النجوم... وكل هذا وأكثر مع اللقاء المنتظر بين (روكس)، (أبيرس) البقاء للأقوى... والأذكى... ولكن هناك أسئلة محيرة وغريبة وكثيرة.. هل أبيرس موجود حقًا؟ وهل سيستطيع (أحمد) العثور على والديه؟ وكيف ستكون علاقته مع يازي؟... فإني أطلب منك إذا تكرمت أن تساعدني لنكتب رواية تفتح لها الأفاق ويسار لها الدروب وتسلم عليها السحب في سماء صافية... فأطلق الحرية لعنان خيالك لأني سآخذك الآن إلى مكان وعد مني أنك لن تخرج منه إلا وأنت غارق في بحر من الدماء وحلقات من السيوف والنزاعات وتساؤلات لا إجابة لها... مالك خفت يا صديقي.. هه.. إنها ما زالت المقدمة... وأخشى أن تكون النهاية... أظنك مستعدًا إن أكملت إلى هنا... إذًا اربط حزام الأمان وسمِّ الله وصلِّ على الرسول... انطلقنا.... ولكن انتظر دقيقة... يجب أن تعلم جيدًا صديقي العزيز أن معظم الناس إن لم يكن جميعهم ينظرون إلى البعيد المظلم... مع أنه يوجد بين يديه شيء إن أتممه على الشكل الصحيح واستغله استغلالًا يروق له من الممكن... واسمع هذا السر.. أن تغير العالم كله بشيء كان يضيء أمامك ولكنك كنت تنظر للأكثر ضياءً.. فالحياة لا ترحم الضعيف الكسلان.. ولكنها تعظم القوي الشقيان... سأدعك الآن تستمتع... وأرجو أن تكون عقلت ما قلت.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789832090094
  • تأليف:أحمد رضا أحمد
  • دار النشر:إبهار للنشر والتوزيع
  • التصنيف:القصة والرواية
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2024
  • عدد الصفحات:680
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.87
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789832090094
دار النشرإبهار للنشر والتوزيع
التصنيفالقصة والرواية
اللغةالعربية
سنة النشر2024
عدد الصفحات680
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.87
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع