مهنة المتاعب والإبداع

مهنة المتاعب والإبداع

57.50 ر.س هذا الكتاب ليس محدوداً بعدد صفحاته التي بين يديك .. لأنه في الحقيقة يحوي صفحات كثيرة أخرى .. يمكنك أن تطالعها إذا استخدمت (موبايلك) وفتحت ال(كيو آر كود ) .. أو إذا نقلت العنوان الإليكتروني المختصر إلى الكمبيوتر .. ستجد مئات الصفحات بمعلوماتها.. إنها الديجيتال ميديا عندما يستفيد منها الكتاب الورقي .. تجربة صحفية رائعة عاشها المؤلف في مهنة المتاعب والإبداع.. تجعل القراءة متعة مدعمة بالصور والفيديوهات والتفاصيل التي تحملها اليك (لينكات ) تدعم الكتاب الورقي بحجمه المحدود. إنه يتحدث عن فن الكتابة في عصر الموبايل .. وكيف تكون كتابة المحتوى مميزة ولامثيل لها من خلال قواعد أساسية.. تراعي دقة الكلمة وشكل الكتابة والاستفادة من السوشيل ميديا ودعم حسابك على تويتر كما يتحدث عن فن الكتابة في الصحافة ( مهنة البحث عن المتاعب)..التي تقدم منتجاً إبداعياً يتخطى حدود الزمان والمكان .. بأسلوب ينتمي الى السرد المدعم بالوثائق ..من خلال الحديث عن ٧٠ عاماً في عمر واحدة من أهم الصحف المصرية بتأثيرها المحلي والعربي..وهي جريدة الجمهورية التي أنشاها الزعيم الراحل جمال عبد الناصر لتكون لسان حال ثورة ٢٣يوليو١٩٥٢ وكان الزعيم الراحل أنور السادات أول مدير عام لها ..وكتب الزعيمان على صفحاتها مع عدد من مجلس قيادة الثورة ..وأدباء ومفكري الوطن العربي ورأس تحريرها كبار الأدباء كعميد الأدب العربي د.طه حسين والكاتب الفلسطيني ناصر الدين النشاشيبي..وأبدع على صفحاتها د.لويس عوض وعبدالمنعم الصاوي و فتحي غانم و كامل الشناوي وموسي صبري وغيرهم. انه يضم صفحات وموضوعات مجهولة للغالبية العظمى من المبدعين و الصحفيين والباحثين في مجال الإعلام العربي.. والمعلومات التي يتضمنها موثقة ومعظمها غير موجود في أرشيف مؤسسة دار التحرير للطبع والناشر..التي تصدر صحيفة الجمهورية موضوع الكتاب .. حيث اعتمد المؤلف على أرشيف الويب الذي لايعرفه الكثيرون ..ومكتبة الاسكندرية .. وما لدى المؤلف من ذاكرة معلوماتيةعن فترة مهمة ساهم في صنع أحداثها على مدى أكثر من ثلاثين عاماً وخاصة الفترة من بداية دخول الإنترنت الى المؤسسةعام 1997 وكيف أصبحت أول صحيفة مصرية تنشئ موقعها على الإنترنت والكتاب لايسرد وقائع واحداثاً تاريخية فقط .. ولكنه يقدم رؤية المؤلف حول كيفية نجاح صحيفة وتطورها مع الزمن .. والأفكار التي يمكن الاستفادة منها وتطويعها لتعيش في عصر الديجيتال ميديا بعد أن صارت الكتابة التقليدية مهددة بالزوال أمام (كتابة المحتوى )و(صحافة المحمول) بإبداع عصري متفرد. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

هذا الكتاب ليس محدوداً بعدد صفحاته التي بين يديك .. لأنه في الحقيقة يحوي صفحات كثيرة أخرى .. يمكنك أن تطالعها إذا استخدمت (موبايلك) وفتحت ال(كيو آر كود ) .. أو إذا نقلت العنوان الإليكتروني المختصر إلى الكمبيوتر .. ستجد مئات الصفحات بمعلوماتها.. إنها الديجيتال ميديا عندما يستفيد منها الكتاب الورقي .. تجربة صحفية رائعة عاشها المؤلف في مهنة المتاعب والإبداع.. تجعل القراءة متعة مدعمة بالصور والفيديوهات والتفاصيل التي تحملها اليك (لينكات ) تدعم الكتاب الورقي بحجمه المحدود. إنه يتحدث عن فن الكتابة في عصر الموبايل .. وكيف تكون كتابة المحتوى مميزة ولامثيل لها من خلال قواعد أساسية.. تراعي دقة الكلمة وشكل الكتابة والاستفادة من السوشيل ميديا ودعم حسابك على تويتر كما يتحدث عن فن الكتابة في الصحافة ( مهنة البحث عن المتاعب)..التي تقدم منتجاً إبداعياً يتخطى حدود الزمان والمكان .. بأسلوب ينتمي الى السرد المدعم بالوثائق ..من خلال الحديث عن ٧٠ عاماً في عمر واحدة من أهم الصحف المصرية بتأثيرها المحلي والعربي..وهي جريدة الجمهورية التي أنشاها الزعيم الراحل جمال عبد الناصر لتكون لسان حال ثورة ٢٣يوليو١٩٥٢ وكان الزعيم الراحل أنور السادات أول مدير عام لها ..وكتب الزعيمان على صفحاتها مع عدد من مجلس قيادة الثورة ..وأدباء ومفكري الوطن العربي ورأس تحريرها كبار الأدباء كعميد الأدب العربي د.طه حسين والكاتب الفلسطيني ناصر الدين النشاشيبي..وأبدع على صفحاتها د.لويس عوض وعبدالمنعم الصاوي و فتحي غانم و كامل الشناوي وموسي صبري وغيرهم. انه يضم صفحات وموضوعات مجهولة للغالبية العظمى من المبدعين و الصحفيين والباحثين في مجال الإعلام العربي.. والمعلومات التي يتضمنها موثقة ومعظمها غير موجود في أرشيف مؤسسة دار التحرير للطبع والناشر..التي تصدر صحيفة الجمهورية موضوع الكتاب .. حيث اعتمد المؤلف على أرشيف الويب الذي لايعرفه الكثيرون ..ومكتبة الاسكندرية .. وما لدى المؤلف من ذاكرة معلوماتيةعن فترة مهمة ساهم في صنع أحداثها على مدى أكثر من ثلاثين عاماً وخاصة الفترة من بداية دخول الإنترنت الى المؤسسةعام 1997 وكيف أصبحت أول صحيفة مصرية تنشئ موقعها على الإنترنت والكتاب لايسرد وقائع واحداثاً تاريخية فقط .. ولكنه يقدم رؤية المؤلف حول كيفية نجاح صحيفة وتطورها مع الزمن .. والأفكار التي يمكن الاستفادة منها وتطويعها لتعيش في عصر الديجيتال ميديا بعد أن صارت الكتابة التقليدية مهددة بالزوال أمام (كتابة المحتوى )و(صحافة المحمول) بإبداع عصري متفرد.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789779991337
  • تأليف:محمد محمد علي الشرقاوي
  • التصنيف:معلومات عامة
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2022
  • عدد الصفحات:344
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.65
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789779991337
التصنيفمعلومات عامة
اللغةالعربية
سنة النشر2022
عدد الصفحات344
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.65
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع

25.00 ر.س login