هكذا تكلم نصر أبو زيد

هكذا تكلم نصر أبو زيد

(الجزء الأول) من نص المصحف إلى خطابات القرآن

تأليف:

جمال عمر

40.25 ر.س «هذه المحاضَرات وَحْدة متكاملة تصوِّر تطوُّرَ خطاب نصر أبو زيد، أضعُها بين يدَي القارئ وبين أيادي الثقافة، وأضيف إلى المحاضَرات الأربع النصوصَ التي كتبتُها عن خطاب نصر أبو زيد، خلال العَقد الماضي؛ لتضع محاضَراته هذه في سياقِ تطوُّر هذا الخطاب، وأختمها بقائمةٍ مؤرَّخة ومرتَّبة تاريخيًّا لكتابات نصر أبو زيد، من عام ١٩٦٢م حينما كان في التاسعة عشرة، حتى آخِر كُتبه الذي نُشر بعد عامَين من رحيله، عام ٢٠١٢م.»يَتتبَّع «جمال عمر» في هذا الكتاب تطوُّرَ كلٍّ من أفكارِ «نصر أبو زيد» ذاته وخطابِه، في محاولةٍ لدراسةٍ أعمقَ لتجرِبة «أبو زيد» الفكرية، وتفاعُلها مع الواقع؛ فيتعرَّض لبداياتِ التجرِبة، بدْءًا من الاشتراكية في الستينيات وتفاعُل الخطاب الديني معها، ورفعِ شعار «الناس سواسِية كأسنان المُشط»، ثم الانفتاحِ الاقتصادي وتفاعُل الخطاب الديني معه أيضًا، ورفع شِعار «ورَفَعنا بعضَكم فوق بعضٍ درجات». فأمام تفاعُل الخطاب الديني مع هذَين النقيضَين تَولَّد لدى «أبو زيد» الكثيرُ من الأسئلة حول طبيعة النصِّ القرآني وتوظيفِه، والتفسيرات المتعدِّدة، ثم تطوَّر فكرُه في دراستِه الأكاديمية حول فِكر المعتزلة، ثم «ابن عربي»، وما تلاهما من مراحلِ نُضجِ مشروعه الفِكري واكتمالِه، وإدراك الفارق بين المعنى والتأويل، والسِّياق الزمني والتاريخي والاجتماعي والاقتصادي للتفسيرات المتعلِّقة بالنص القرآني، وتصوُّرِه كخطابٍ يجب فهمُه في سِياقٍ معاصر. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

«هذه المحاضَرات وَحْدة متكاملة تصوِّر تطوُّرَ خطاب نصر أبو زيد، أضعُها بين يدَي القارئ وبين أيادي الثقافة، وأضيف إلى المحاضَرات الأربع النصوصَ التي كتبتُها عن خطاب نصر أبو زيد، خلال العَقد الماضي؛ لتضع محاضَراته هذه في سياقِ تطوُّر هذا الخطاب، وأختمها بقائمةٍ مؤرَّخة ومرتَّبة تاريخيًّا لكتابات نصر أبو زيد، من عام ١٩٦٢م حينما كان في التاسعة عشرة، حتى آخِر كُتبه الذي نُشر بعد عامَين من رحيله، عام ٢٠١٢م.»يَتتبَّع «جمال عمر» في هذا الكتاب تطوُّرَ كلٍّ من أفكارِ «نصر أبو زيد» ذاته وخطابِه، في محاولةٍ لدراسةٍ أعمقَ لتجرِبة «أبو زيد» الفكرية، وتفاعُلها مع الواقع؛ فيتعرَّض لبداياتِ التجرِبة، بدْءًا من الاشتراكية في الستينيات وتفاعُل الخطاب الديني معها، ورفعِ شعار «الناس سواسِية كأسنان المُشط»، ثم الانفتاحِ الاقتصادي وتفاعُل الخطاب الديني معه أيضًا، ورفع شِعار «ورَفَعنا بعضَكم فوق بعضٍ درجات». فأمام تفاعُل الخطاب الديني مع هذَين النقيضَين تَولَّد لدى «أبو زيد» الكثيرُ من الأسئلة حول طبيعة النصِّ القرآني وتوظيفِه، والتفسيرات المتعدِّدة، ثم تطوَّر فكرُه في دراستِه الأكاديمية حول فِكر المعتزلة، ثم «ابن عربي»، وما تلاهما من مراحلِ نُضجِ مشروعه الفِكري واكتمالِه، وإدراك الفارق بين المعنى والتأويل، والسِّياق الزمني والتاريخي والاجتماعي والاقتصادي للتفسيرات المتعلِّقة بالنص القرآني، وتصوُّرِه كخطابٍ يجب فهمُه في سِياقٍ معاصر.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789772212606
  • تأليف:جمال عمر
  • دار النشر:دار الثقافة الجديدة للنشر
  • التصنيف:الفلسفة والفكر
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2020
  • عدد الصفحات:188
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.37
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789772212606
دار النشردار الثقافة الجديدة للنشر
التصنيفالفلسفة والفكر
اللغةالعربية
سنة النشر2020
عدد الصفحات188
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.37
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع