الشطرنج

الشطرنج

تأليف:

شتيفان تسفايج

ترجمة:

سمير جريس

دار النشر : دار الكرمة
29.90 ر.س "«إعادة اكتشاف لكاتب استثنائي» - سيمون وينشستر, التلجراف «ربما تكون أفضل قصة شطرنج كُتبت على الإطلاق, وربما القصة الأفضل عن أي لعبة. ولا يهم إن كنتَ قد حركت بيدقًا إلى الملك أربعة من قبل أو لم تفعل؛ فالقصة ستجذبك» - الإيكونوميست «إنجاز تسفايج العظيم في شكل صغير» - التايمز «دقة أسلوب تسفايج تكشف عن معرفته النفسية العميقة وإنسانيته المتأصلة» - ذا نيو ريببليك «يمتلك تسفايج ضمن مواهبه العديدة فضولًا نفسيًّا عنيدًا وصراحة قاسية وحيادًا فائقًا» - النيويورك تايمز بوك رفيو «تسفايج كاتب يفهم تمامًا الحياة التي يصفها, ويتمتع بمواهب تحليلية عظيمة... لقد حقق إنجازًا كبيرًا جدًّا» - ستيفن سبندر, مجلة النيويورك ريفيو أوف بوكس «كتابته تكشف عن تعاطفه مع إخوانه في البشرية» - لندن ريفيو أوف بوكس نبذة يجد المسافرون في رحلة بحرية من نيويورك إلى بوينس آيرس أن بطل العالم في الشطرنج معهم على متن السفينة, فيتحداه المسافرون ليحاولوا هزيمته, ولكن بطل العالم المتعجرف وغير الودود يغلبهم بسهولة, فيظهر راكب غامض يقدم لهم النصح, فتتغير حظوظهم... كيف امتلك هذا المجهول فهمه الاستثنائي للعبة؟ وبأي ثمن؟ عمل شائق ومؤثر إلى أبعد حد. تُقدِّم نوفيلا «الشطرنج» فحصًا لقوة العقل, وللشر الذي يستطيع فعله, وهي الإنجاز الأهم والأجمل للأديب النمساوي شتيفان تسفايج, وكان قد أكملها في منفاه البرازيلي, وأرسلها إلى ناشره قبل أيام فقط من انتحاره في عام 1942. حققت هذه القصة نجاحًا كبيرًا, وتوالت طبعاتها وترجماتها لتمسي أشهر أعمال الكاتب على الإطلاق. وقد تُرجمت «الشطرنج» عدة مرات إلى اللغة العربية, ومعظم الترجمات المتوفرة في المكتبات - إن لم تكن كلها - تمت عبر لغات أخرى في الأساس, بكل ما تحمله الترجمة عبر لغة وسيطة من إشكاليات, تبدأ بكتابة الأسماء على نحو خاطئ, ولا تنتهي بتكرار أخطاء الترجمة الوسيطة وتأويلاتها. ولذلك يسعدنا تقديمها اليوم بترجمة رائعة وأمينة, وعن الألمانية مباشرة, للمترجم القدير سمير جريس. عن المؤلف كان الأديب النمساوي شتيفان تسفايج (النمسا 28/11/1881 - البرازيل 23/2/1942) واحدًا من أشهر الكُتاب في المنطقة الألمانية في مطلع القرن العشرين ومن أكثرهم شعبية. حقق نجاحًا كبيرًا برواياته القصيرة التي تعتمد التحليل النفسي, والمكتوبة بالأسلوب الواقعي الشائق, مثل نوفيلا «الشطرنج», و«رسالة من مجهولة», وكذلك بالسِّيَر التي تناول فيها شخصيات أدبية وتاريخية مثل تولستوي ودوستويفسكي وبلزاك وبونابرت, وأيضًا بذكرياته بعنوان «عالم الأمس». كان تسفايج من أشد مناهضي الحرب والعنف. بعد تولي النازيين السلطة في ألمانيا, وبعد تفتيش منزله في سالزبورج بغرب النمسا, قرر الكاتب الرحيل إلى لندن. مع اندلاع الحرب العالمية الثانية في عام 1939 قبِل تسفايج الجنسية البريطانية, ثم انتقل من لندن إلى نيويورك, وبعدها إلى الأرجنتين وباراجواي, حتى استقر في البرازيل عام 1940. وفي الثالث والعشرين من فبراير 1942 انتحر هو وزوجته بتناول حبوب منومة. في رسالة الوداع قال تسفايج إنه قرر إنهاء حياته بإرادته الحرة بعد أن دُمرت أوروبا, «وطنه الفكري». في الذكرى العاشرة لوفاة تسفايج, كتب عنه الأديب الكبير توماس مان: «إن انحيازه الراديكالي والتام للسِّلم كان يعذبني في بعض الأحيان. كان يبدو مستعدًّا لقبول حكم الشر إذا كان ذلك معناه تجنب الحرب التي يكرهها أكثر من أي شيء آخر. المشكلة لن تُحل. لكن, منذ أن خبرنا أن الحرب الجيدة أيضًا لم تسفر إلا عن شر, فإنني أقَيم موقفه تقييمًا مختلفًا عنه آنذاك - أو أحاول أن أقَيمه تقييمًا مختلفًا». المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

"«إعادة اكتشاف لكاتب استثنائي» - سيمون وينشستر, التلجراف «ربما تكون أفضل قصة شطرنج كُتبت على الإطلاق, وربما القصة الأفضل عن أي لعبة. ولا يهم إن كنتَ قد حركت بيدقًا إلى الملك أربعة من قبل أو لم تفعل؛ فالقصة ستجذبك» - الإيكونوميست «إنجاز تسفايج العظيم في شكل صغير» - التايمز «دقة أسلوب تسفايج تكشف عن معرفته النفسية العميقة وإنسانيته المتأصلة» - ذا نيو ريببليك «يمتلك تسفايج ضمن مواهبه العديدة فضولًا نفسيًّا عنيدًا وصراحة قاسية وحيادًا فائقًا» - النيويورك تايمز بوك رفيو «تسفايج كاتب يفهم تمامًا الحياة التي يصفها, ويتمتع بمواهب تحليلية عظيمة... لقد حقق إنجازًا كبيرًا جدًّا» - ستيفن سبندر, مجلة النيويورك ريفيو أوف بوكس «كتابته تكشف عن تعاطفه مع إخوانه في البشرية» - لندن ريفيو أوف بوكس نبذة يجد المسافرون في رحلة بحرية من نيويورك إلى بوينس آيرس أن بطل العالم في الشطرنج معهم على متن السفينة, فيتحداه المسافرون ليحاولوا هزيمته, ولكن بطل العالم المتعجرف وغير الودود يغلبهم بسهولة, فيظهر راكب غامض يقدم لهم النصح, فتتغير حظوظهم... كيف امتلك هذا المجهول فهمه الاستثنائي للعبة؟ وبأي ثمن؟ عمل شائق ومؤثر إلى أبعد حد. تُقدِّم نوفيلا «الشطرنج» فحصًا لقوة العقل, وللشر الذي يستطيع فعله, وهي الإنجاز الأهم والأجمل للأديب النمساوي شتيفان تسفايج, وكان قد أكملها في منفاه البرازيلي, وأرسلها إلى ناشره قبل أيام فقط من انتحاره في عام 1942. حققت هذه القصة نجاحًا كبيرًا, وتوالت طبعاتها وترجماتها لتمسي أشهر أعمال الكاتب على الإطلاق. وقد تُرجمت «الشطرنج» عدة مرات إلى اللغة العربية, ومعظم الترجمات المتوفرة في المكتبات - إن لم تكن كلها - تمت عبر لغات أخرى في الأساس, بكل ما تحمله الترجمة عبر لغة وسيطة من إشكاليات, تبدأ بكتابة الأسماء على نحو خاطئ, ولا تنتهي بتكرار أخطاء الترجمة الوسيطة وتأويلاتها. ولذلك يسعدنا تقديمها اليوم بترجمة رائعة وأمينة, وعن الألمانية مباشرة, للمترجم القدير سمير جريس. عن المؤلف كان الأديب النمساوي شتيفان تسفايج (النمسا 28/11/1881 - البرازيل 23/2/1942) واحدًا من أشهر الكُتاب في المنطقة الألمانية في مطلع القرن العشرين ومن أكثرهم شعبية. حقق نجاحًا كبيرًا برواياته القصيرة التي تعتمد التحليل النفسي, والمكتوبة بالأسلوب الواقعي الشائق, مثل نوفيلا «الشطرنج», و«رسالة من مجهولة», وكذلك بالسِّيَر التي تناول فيها شخصيات أدبية وتاريخية مثل تولستوي ودوستويفسكي وبلزاك وبونابرت, وأيضًا بذكرياته بعنوان «عالم الأمس». كان تسفايج من أشد مناهضي الحرب والعنف. بعد تولي النازيين السلطة في ألمانيا, وبعد تفتيش منزله في سالزبورج بغرب النمسا, قرر الكاتب الرحيل إلى لندن. مع اندلاع الحرب العالمية الثانية في عام 1939 قبِل تسفايج الجنسية البريطانية, ثم انتقل من لندن إلى نيويورك, وبعدها إلى الأرجنتين وباراجواي, حتى استقر في البرازيل عام 1940. وفي الثالث والعشرين من فبراير 1942 انتحر هو وزوجته بتناول حبوب منومة. في رسالة الوداع قال تسفايج إنه قرر إنهاء حياته بإرادته الحرة بعد أن دُمرت أوروبا, «وطنه الفكري». في الذكرى العاشرة لوفاة تسفايج, كتب عنه الأديب الكبير توماس مان: «إن انحيازه الراديكالي والتام للسِّلم كان يعذبني في بعض الأحيان. كان يبدو مستعدًّا لقبول حكم الشر إذا كان ذلك معناه تجنب الحرب التي يكرهها أكثر من أي شيء آخر. المشكلة لن تُحل. لكن, منذ أن خبرنا أن الحرب الجيدة أيضًا لم تسفر إلا عن شر, فإنني أقَيم موقفه تقييمًا مختلفًا عنه آنذاك - أو أحاول أن أقَيمه تقييمًا مختلفًا».

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789779603124
  • تأليف:شتيفان تسفايج
  • دار النشر:دار الكرمة
  • التصنيف:القصة والرواية
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2025
  • عدد الصفحات:128
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.22
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789779603124
دار النشردار الكرمة
التصنيفالقصة والرواية
اللغةالعربية
سنة النشر2025
عدد الصفحات128
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.22
لون الطباعةأسود
فريق العمل
تأليف: شتيفان تسفايج
ترجمة: سمير جريس

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع