نقمة العاطفة

لعنات الحب، تصيب كل عاشق أليس كذلك فرغم تعدد الأسماء واختلاف القصص إلى أنه لا تزال لعنة الهيام في التجاهل، الخيانة وعدة أشياء أخرى التي تؤلم العشاق لست هنا لأعطي أي وصفة جاهزة فيوجد ذلك في كتب عديدة لكنني هنا أحكي عمن ألجم لسانه في طوائح الحب فما عاد قادرا على التعبير أنا هنا لأحدثكم عن المكسورين في الحب في مجموعة قصصية تضم كل واحدة اسما مختلفا وخيبة وغضاضة مختلفة فحبذا لو نشير لواقعنا عوض الأحلام الوردية ولهفة البدايات كتابي يجيب عن: ما له يتصرف هكذا؟ لم تغيرت؟ ماذا حدث لشعلته؟ وكيف أصيب المسكين بسكين الوجد؟ يمكن أن تجدوا ما هو قريب للخيال عن الواقع وما هو قاسي عن الواقع، وفرح ممزوج بالعبرات، أوليس لا منطق يفهمه القلب، لكن ما هو أكيد أنكم ستجدون بالفعل فكرة في كل قصة تجيب عن تساؤلك ولربما تشفي غليلك أيها الغريب.