جحود

جحود

تأليف:

إرينا يريشنا

ترجمة:

علا عادل

51.75 ر.س حصلت المؤلفة على 12 جائزة في المانيا وسويسرا وسلوفاكيا. بحثا عن عالم أفضل, توجهت امرأة شابة إلى سويسرا؛ ليستقر بها المقام عام 1968م في بلد الجبن اليابس ،حيث تيقنت في إحدى دورات تعلم اللغة، أنها لا ينبغي أن تُطلق هراء الكلام الذي يُشبهونه في الألمانية بالجبن. الوطن هو المكان الذي يحق لها فيه التذمر، بينما هنا يجب عليها أن تشعر بالامتنان تبدو لها المنطقة والبيئة الجديدة المحيطة بها مترامية الأطراف ومتباعدة، لذا فهي تتمرد على ذلك البلد المضيف الذي يجبرها على العيش وفقًا لقواعده، ولا يتركها كي تكون ذاتها. إلا أنها تلتقي بآخرين كثر ممن تقطعت بهم السبل، ولكنهم يأملون أن يتمكنوا من تحقيق شيء في حياتهم من بينهم لصوص صغار، ومصابون بالإحباط، ومخادعون، ولاجئو حرب، ومن تعرضوا للاستغلال والمفرطون في التكيف فضلا عن السذج. كما عرفت أيضًا كيفية معايشة المنفى والغربة بوصفهما إثراء ليكونا بمثابة مد الجسور بين الثقافات. رواية قاسية مكتوبة بقلم رهيف تمكن من سبر أغوار الغربة والاغتراب الذي تشعر به بطلة الرواية. ارينا بريشنا من مواليد عام 1950م في تشيكوسلوفاكيا هاجرت عام 1968م إلى سويسرا، وهي تعمل صحفية، وكاتبة ومتخصصة في اللغات السلامية وأدابها وفي علم النفس، فضلا عن كونها ناشطة في حقوق الإنسان، صدر لها مؤخرا روايتها المستندة على سيرتها الذاتية الأفضل في كل العوالم". حصلت على العديد من الجوائز، من بينها جائزة "إيما للصحافيات النساء" وجائزة نبودور فولف المخصصة للتقارير الصحفية الصادرة عن الشيشان أما روايتها الغربية الجاحدة فقد حصدت جائزة الأدب السويسري. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

حصلت المؤلفة على 12 جائزة في المانيا وسويسرا وسلوفاكيا. بحثا عن عالم أفضل, توجهت امرأة شابة إلى سويسرا؛ ليستقر بها المقام عام 1968م في بلد الجبن اليابس ،حيث تيقنت في إحدى دورات تعلم اللغة، أنها لا ينبغي أن تُطلق هراء الكلام الذي يُشبهونه في الألمانية بالجبن. الوطن هو المكان الذي يحق لها فيه التذمر، بينما هنا يجب عليها أن تشعر بالامتنان تبدو لها المنطقة والبيئة الجديدة المحيطة بها مترامية الأطراف ومتباعدة، لذا فهي تتمرد على ذلك البلد المضيف الذي يجبرها على العيش وفقًا لقواعده، ولا يتركها كي تكون ذاتها. إلا أنها تلتقي بآخرين كثر ممن تقطعت بهم السبل، ولكنهم يأملون أن يتمكنوا من تحقيق شيء في حياتهم من بينهم لصوص صغار، ومصابون بالإحباط، ومخادعون، ولاجئو حرب، ومن تعرضوا للاستغلال والمفرطون في التكيف فضلا عن السذج. كما عرفت أيضًا كيفية معايشة المنفى والغربة بوصفهما إثراء ليكونا بمثابة مد الجسور بين الثقافات. رواية قاسية مكتوبة بقلم رهيف تمكن من سبر أغوار الغربة والاغتراب الذي تشعر به بطلة الرواية. ارينا بريشنا من مواليد عام 1950م في تشيكوسلوفاكيا هاجرت عام 1968م إلى سويسرا، وهي تعمل صحفية، وكاتبة ومتخصصة في اللغات السلامية وأدابها وفي علم النفس، فضلا عن كونها ناشطة في حقوق الإنسان، صدر لها مؤخرا روايتها المستندة على سيرتها الذاتية الأفضل في كل العوالم". حصلت على العديد من الجوائز، من بينها جائزة "إيما للصحافيات النساء" وجائزة نبودور فولف المخصصة للتقارير الصحفية الصادرة عن الشيشان أما روايتها الغربية الجاحدة فقد حصدت جائزة الأدب السويسري.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789778213102
  • تأليف:إرينا يريشنا
  • دار النشر:صفصافة للنشر والتوزيع
  • التصنيف:القصة والرواية, الأدب والشعر
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2023
  • عدد الصفحات:200
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.30
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789778213102
دار النشرصفصافة للنشر والتوزيع
التصنيفالقصة والرواية, الأدب والشعر
اللغةالعربية
سنة النشر2023
عدد الصفحات200
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.30
لون الطباعةأسود
فريق العمل
تأليف: إرينا يريشنا
ترجمة: علا عادل

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع