السلطان الملك الأشرف قايتباي ( الجزء الأول )

السلطان الملك الأشرف قايتباي ( الجزء الأول )

( سلطان التعمير والعمران فى عصر دولة المماليك الجراكسة ) - التاريخ

تأليف:

د. محمد الششتاوي

84.72 ر.س الملك الأشرف أبو النصر قايتباى المحمودى هو الحادى والأربعون من ملوك الترك وأولادهم بالديار المصرية, والخامس عشر من الجراكسة وأولادهم. ولد تقريبا في سنة بضع وعشرين وثمانمائة في بلاد الجركس حسبما ذكر المؤرخ السخاوي, وجلبه تاجر المماليك محمود ابن رستم إلى القاهرة سنة 839هـ / 1435م, وعاش مع رفاقه المماليك السلطانية فترة شبابه في طباقات القلعة, وترقى في سنة 862هـ / 1457م إلى أمير عشرة مماليك, وفى سنة 865هـ / 1461م ترقى إلى إمرة طبلخاناه وهي تعنى أمير أربعين من المماليك, وفى سنة 868هـ / 1464م ترقى إلى إمرة مائة وتقدمة ألف, وتولى السلطنة فى يوم الاثنين 6 رجب 872هـ / أول فبراير 1468م, فكان هو السلطان الوحيد بين سلاطين المماليك الذي تولى السلطنته بعد إمرته للمائة في أربع سنوات فقط وهي مدة لم تتكرر لغيره. وكان قايتباي محظوظا طوال فترة حياته العسكرية وهو أمير , فلم يتعرض لسجن قط ولا نفى ولا تعذيب بل كان مكرَّمًا معزّرًا, وقد تولى السلطنة في ظروف صعبة للغاية حافلة بالفتن والفوضي, فبعد وفاة السلطان الظاهر خشقدم في يوم السبت 10 ربيع الأول 872هـ / 10 أكتوبر 1467م تولّى مكانه في آخر نهار اليوم المذكور الظاهر يلباي, ولكنه لم يهنأ بالسلطنة إلا مدة قصيرة جدا. إذ انقلب عليه المماليك والأمراء.......... المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

الملك الأشرف أبو النصر قايتباى المحمودى هو الحادى والأربعون من ملوك الترك وأولادهم بالديار المصرية, والخامس عشر من الجراكسة وأولادهم. ولد تقريبا في سنة بضع وعشرين وثمانمائة في بلاد الجركس حسبما ذكر المؤرخ السخاوي, وجلبه تاجر المماليك محمود ابن رستم إلى القاهرة سنة 839هـ / 1435م, وعاش مع رفاقه المماليك السلطانية فترة شبابه في طباقات القلعة, وترقى في سنة 862هـ / 1457م إلى أمير عشرة مماليك, وفى سنة 865هـ / 1461م ترقى إلى إمرة طبلخاناه وهي تعنى أمير أربعين من المماليك, وفى سنة 868هـ / 1464م ترقى إلى إمرة مائة وتقدمة ألف, وتولى السلطنة فى يوم الاثنين 6 رجب 872هـ / أول فبراير 1468م, فكان هو السلطان الوحيد بين سلاطين المماليك الذي تولى السلطنته بعد إمرته للمائة في أربع سنوات فقط وهي مدة لم تتكرر لغيره. وكان قايتباي محظوظا طوال فترة حياته العسكرية وهو أمير , فلم يتعرض لسجن قط ولا نفى ولا تعذيب بل كان مكرَّمًا معزّرًا, وقد تولى السلطنة في ظروف صعبة للغاية حافلة بالفتن والفوضي, فبعد وفاة السلطان الظاهر خشقدم في يوم السبت 10 ربيع الأول 872هـ / 10 أكتوبر 1467م تولّى مكانه في آخر نهار اليوم المذكور الظاهر يلباي, ولكنه لم يهنأ بالسلطنة إلا مدة قصيرة جدا. إذ انقلب عليه المماليك والأمراء..........

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789773445157
  • تأليف:د. محمد الششتاوي
  • دار النشر:دار الآفاق العربية للنشر والتوزيع
  • التصنيف:التاريخ والجغرافيا
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2023
  • عدد الصفحات:564
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.91
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789773445157
دار النشردار الآفاق العربية للنشر والتوزيع
التصنيفالتاريخ والجغرافيا
اللغةالعربية
سنة النشر2023
عدد الصفحات564
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.91
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع