بحوث في جيومورفلوجية هضبة البطنان والدفنة ومنخفض الجغبوب بليبيا

بحوث في جيومورفلوجية هضبة البطنان والدفنة ومنخفض الجغبوب بليبيا

تأليف:

د. الصيد صالح الصادق الجيلاني

46.00 ر.س احتوى الجزء الأول من سلسلة الدراسات الجيومورفولوجية على عدد سبعة بحوث أعدت عن الجبل الاخضر، أما الجزء الثاني منها فإنه ضم خمسة بحوث أعدت عن هضبة البطنان والدفنة ، ومنخفض الجغبوب ، تبدأ بالبحث الثامن الذي اختص بدراسة جيومورفولوجية بحيرات منخفض الجغبوب ، حيث أهتم بالسمات الطبيعية للمنخفض والملامح العامة للبحيرات وخصائصها المورفومترية التي صنفت متغيراتها باستخدام التحليل العنقودي إلى مجموعات متجانسة بطرق معينة ، ومرتبة داخل عناقيد ، بحيث تكون الحالات المصنفة داخل عنقود معين متجانسة فيما يتعلق بخصائص محددة ، وتختلف عن حالات أخرى موجودة في عنقود اخر . كما ركز أيضا على دراسة الأشكال الأرضية على شواطىئ البحيرات والتحليل الحجمي لرواسبها ، إضافة إلى دراسة خصائص مياهها الفيزيائية والكيميائية ، والخصائص البيولوجية والمكونات الحيوية للبحيرات ، ثم التطور الجيومورفولوجي الذي مرت به البحيرات منذ نشأتها الأولى حتى الوقت الحاضر، وأهميتها الاقتصادية وإمكانية الاستفادة منها في المجالات المتعدد ة . أما البحث التاسع فقد ناقش جيومورفولوجية مصبات الأودية المغمورة على ساحل هضبة البطنان فيما بين وادي العودة شرقا ووادي الكراث غرباً - شمال شرق ليبيا ، وأهتم بدراسة سماتها العامة ، وخصائصها المورفومترية والأشكال الارضية المرتبطة بها ، ثم نشأة مصبات الاودية وتطورها الجيومورفولوجي ، والأهمية التطبيقية لتلك المصبات في مجالات مثل السياحة والزراعة ، ومراقبة السواحل . وتناول البحث العاشر دراسة ظاهرة السقايف (البولجيات) بهضبة البطنان بين طبرق وعين الغزالة ، شمال شرق ليبيا ، وركز على توزيعها الجغرافية على نماذج سطح الأرض التي تمثلت في نموذج الارتفاع الرقمي ونموذج انحدارات سطح الأرض ، ونموذج اتجاه التدفق . كما اهتم بدراسة خصائص السقايف المورفومترية والتحليل الإحصائي لعلاقاتها الارتباطية ، والأشكال الارضية المرتبطة بها ، مثل الحافات الصخرية والمجاري المائية والمراوح الفيضية ، والمنعطفات النهرية ، وأخيرا درس البحث نشاة السقايف وتطورها الجيومورفولوجي ، والأهمية الاقتصادية لها في مجالات الزراعة والرعي والسياحة ... وما إليها . تفرد البحث الحادي عشر بدرسة الأشكال الرملية على ساحل هضبة الدفنة فيما بين واديي الحريقة والمنستير الغربي بشمال شرق ليبيا ، وتطرق إلى التصنيف الموجه للمرئية الفضائية للقمر الصناعي لاندسات ( 8) وقد أمكن من خلالها تصنيف الأشكال الرملية إلى ثمان وحدات رئيسة ، وحساب مساحة كل شكل رملي منها ، ونسبته المئوية من مساحة المنطقة . كما ركز على دراسة الخصائص الموفومترية للأشكال الرملية بأنواعها ، إلى جانب دراسة كثافة الأشكال الرملية من خلال وتوزيعها على وحدات أرضية تبلغ كليومتر مربع واحد . واهتم هذا البحث ايضا بدراسة حركة الأشكال الرملية واتجاهاتها ، ونشأتها ومخاطرها ، والقيمة النفعية لها . المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

احتوى الجزء الأول من سلسلة الدراسات الجيومورفولوجية على عدد سبعة بحوث أعدت عن الجبل الاخضر، أما الجزء الثاني منها فإنه ضم خمسة بحوث أعدت عن هضبة البطنان والدفنة ، ومنخفض الجغبوب ، تبدأ بالبحث الثامن الذي اختص بدراسة جيومورفولوجية بحيرات منخفض الجغبوب ، حيث أهتم بالسمات الطبيعية للمنخفض والملامح العامة للبحيرات وخصائصها المورفومترية التي صنفت متغيراتها باستخدام التحليل العنقودي إلى مجموعات متجانسة بطرق معينة ، ومرتبة داخل عناقيد ، بحيث تكون الحالات المصنفة داخل عنقود معين متجانسة فيما يتعلق بخصائص محددة ، وتختلف عن حالات أخرى موجودة في عنقود اخر . كما ركز أيضا على دراسة الأشكال الأرضية على شواطىئ البحيرات والتحليل الحجمي لرواسبها ، إضافة إلى دراسة خصائص مياهها الفيزيائية والكيميائية ، والخصائص البيولوجية والمكونات الحيوية للبحيرات ، ثم التطور الجيومورفولوجي الذي مرت به البحيرات منذ نشأتها الأولى حتى الوقت الحاضر، وأهميتها الاقتصادية وإمكانية الاستفادة منها في المجالات المتعدد ة . أما البحث التاسع فقد ناقش جيومورفولوجية مصبات الأودية المغمورة على ساحل هضبة البطنان فيما بين وادي العودة شرقا ووادي الكراث غرباً - شمال شرق ليبيا ، وأهتم بدراسة سماتها العامة ، وخصائصها المورفومترية والأشكال الارضية المرتبطة بها ، ثم نشأة مصبات الاودية وتطورها الجيومورفولوجي ، والأهمية التطبيقية لتلك المصبات في مجالات مثل السياحة والزراعة ، ومراقبة السواحل . وتناول البحث العاشر دراسة ظاهرة السقايف (البولجيات) بهضبة البطنان بين طبرق وعين الغزالة ، شمال شرق ليبيا ، وركز على توزيعها الجغرافية على نماذج سطح الأرض التي تمثلت في نموذج الارتفاع الرقمي ونموذج انحدارات سطح الأرض ، ونموذج اتجاه التدفق . كما اهتم بدراسة خصائص السقايف المورفومترية والتحليل الإحصائي لعلاقاتها الارتباطية ، والأشكال الارضية المرتبطة بها ، مثل الحافات الصخرية والمجاري المائية والمراوح الفيضية ، والمنعطفات النهرية ، وأخيرا درس البحث نشاة السقايف وتطورها الجيومورفولوجي ، والأهمية الاقتصادية لها في مجالات الزراعة والرعي والسياحة ... وما إليها . تفرد البحث الحادي عشر بدرسة الأشكال الرملية على ساحل هضبة الدفنة فيما بين واديي الحريقة والمنستير الغربي بشمال شرق ليبيا ، وتطرق إلى التصنيف الموجه للمرئية الفضائية للقمر الصناعي لاندسات ( 8) وقد أمكن من خلالها تصنيف الأشكال الرملية إلى ثمان وحدات رئيسة ، وحساب مساحة كل شكل رملي منها ، ونسبته المئوية من مساحة المنطقة . كما ركز على دراسة الخصائص الموفومترية للأشكال الرملية بأنواعها ، إلى جانب دراسة كثافة الأشكال الرملية من خلال وتوزيعها على وحدات أرضية تبلغ كليومتر مربع واحد . واهتم هذا البحث ايضا بدراسة حركة الأشكال الرملية واتجاهاتها ، ونشأتها ومخاطرها ، والقيمة النفعية لها .

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789959371898
  • تأليف:د. الصيد صالح الصادق الجيلاني
  • دار النشر:دار الجابر للطباعة والنشر والتوزيع
  • التصنيف:التاريخ والجغرافيا
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2021
  • عدد الصفحات:233
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.48
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789959371898
دار النشردار الجابر للطباعة والنشر والتوزيع
التصنيفالتاريخ والجغرافيا
اللغةالعربية
سنة النشر2021
عدد الصفحات233
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.48
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع